قد تكون سنة 2025 من أصعب السّنوات التي واجهتها جنيفر لوبيز منذ دخولها صياغة التّرفيه. فقد أثّر فيها طلاقها من بن أفليك بشكل أكبر ممّا كان متوقّعًا، ممّا أدّى إلى إلغاء جولتها في الصّيف وأثار العديد من الاتّهامات على وسائل الإعلام المختلفة.
كانت جنيفر مستثمرة بشدّة في جولتها “This Is Me…Live”، لكن يقال إنّ انخفاض مبيعات التّذاكر والتّوتّر في علاقتها بزوجها بن أفليك في ذلك الوقت كانا من العوامل الرّئيسيّة في قرارها بإلغاء العروض.
وفي حديثها مع “بي بي سي”، أعربت جنيفر لوبيز عن مشاعر مختلطة بشأن الإلغاء. من ناحية، كانت ممتنّة للوقت الذي مُنِحَتهُ للتّركيز على عائلتها، ومن ناحية أخرى، شعرت بالذّنب لأنّها خيّبت آمال معجبيها وقالت: “كما تعلمون، قرّرت أن آخذ إجازة الصّيف وأعود إلى المنزل مع ولدَي، وكان هذا أفضل شيء أعتقد أنّني قمت به على الإطلاق. ليس من عادتي أن أفعل هذا، ودائمًا – عندما يحين الوقت، أحبّ ذلك. أعتذر إلى الجماهير لأنّني أعرف أنّ الكثيرين منها كانوا ينتظرونني”.
كان من المقرّر في الأصل أن تبدأ مغنّية Let’s Get Loud جولتها في السّادس والعشرين من يونيو. ومع ذلك، في أواخر مايو، نشرت رسالة صادقة عبر حساباتها أعلنت