قامت بلدية المنستير بالاشتراك مع مصالح الشرطة البلدية ووحدات أمنية ومصلحة التراتيب حملة شملت عديد الشوارع الرئيسة وسط المدينة وبالخصوص الشوارع المحاذية للسوق المركزي الذي يشهد يوميا ازدحاما كبيرا لازالة الانتصاب العشوائي.
وقد تم خلال هذه الحملة الحجز الفعلي للعربات المجرورة المعدة للاكلة الخفيفة وتجار “الفريب” وغيرها من الأنشطة التجارية الاخرى، كما تم حجز الحواجز الحديدية وتحرير محاضر ضد المخالفين.
وخلفت حملات زجر مخالفات الاستغلال العشوائي للرصيف والاعتداء على الملك العمومي البلدي ارتياح كبير لدى سكان مدينة المنستير.