تعمل جنيفر لوبّيز وبن أفليك على حلّ التّعقيدات المتعلّقة بتقسيم أصولهما أثناء وضعهما اللمسات الأخيرة على طلاقهما بعد عامين من الزّواج. وقد أدّى عدم وجود اتفاق ما قبل الزّواج إلى زيادة التّوتّر في هذه العمليّة.
وقال مصدر مقرّب من الزّوجين لـ “بيبول” على الرّغم من أنّهما يهدفان إلى إبقاء الأمور متحضّرة، قد يصبح الوضع متوتّرًا. ويواجه الزّوجان خلافات ماليّة، خاصّة في ما يتعلّق بتقسيم الأصول الرّئيسيّة مثل قصر بيفرلي هيلز الذي اشتراه العام الماضي بقيمة ٦٠.٨ مليون دولار.
وفقًا لقانون ولاية كاليفورنيا، فإنّ الأصول المكتسبة أثناء الزّواج فقط هي التي تخضع للتّقسيم، ولكن بدون اتفاق مسبق، يجب على الزّوجين التّوصل إلى اتفاق حول كيفيّة تقسيم دخلهما المشترك وممتلكاتهما.
أدرجت لوبيز في السادس والعشرين من أبريل ٢٠٢٤ كتاريخ انفصالهما في ملف طلاقها، بينما ذكرت أيضًا أنّ العديد من أصولها لا تال “غير معروفة” في هذا الوقت. وقد اختار الزّوجان، اللذان يقومان حاليًّا بالمفاوضات، هذا النهج الأقلّ رسميّة لحلّ مشاكلهما