قال الفنان الشاب خالد إنه عندما يتذكر أفراد عائلته الذين توفوا مثل شقيقه ووالديه يبكي، مستعيدا خلال استضافته ببرنامج بيت السعد اللحظات الأخيرة قبل وفاة والده.
وكشف النجم الجزائري المغربي عن شكل العلاقة التي ربطته بوالديه، ورأى أن الفتاة بالعادة تميل إلى والدها أكثر، في حين أن الولد ابن أمه، مستذكرا لحظات جمعته بوالدته التي وصفها بالمبروكة، وكانت تتهاون معه في أمور كثيرة ما كان ليفعلها والده.
كما سرد الشاب خالد فصولا من طفولته حيث كانت عائلته فقيرة، كاشفا أنه عمل بائع عصير على الطريق أيام الفقر، وأن أيام صباه كانت حافلة بالمعلمين العرب من سوريا وفلسطين ومصر الذين كانوا يعملون في مهنة التدريس في المغرب العربي عموما.
ولم تخل الحلقة من الاستفزاز الذي مارسه الشقيقان عمرو وأحمد سعد وانتقادهما لملابس وأغاني الشاب خالد، الذي بقي محافظًا على ابتسامته، خاصة عندما طرح الشقيقان رأي فنانة عربية مشهورة انتقدته، وقالت إنه ليس فنانًا عالميًا.
