في ظلّ زوبعة من الانقسامات البارزة، تصدّرت ميغان ماركل عناوين الصّحف ليس فقط بسبب خروجها من النّظام الملكيّ البريطانيّ وحسب، بل بسبب القائمة المتزايدة من الأصدقاء والعائلة والحلفاء الذين يزعمون أنّها تركتهم. وقد اكتسبت تصرّفاتها تصنيفات تتراوح بين “الدّوقة الصّعبة” إلى “مكيافيلي” في العصر الحديث، إذ تزعم التّقارير أنّ ماركل لديها نمط من قطع العلاقات بمجرد انتهاء فائدتها. الآن، يلمّح المطّلعون على عمق الأمور إلى أن الدّوقة قد يكون لديها “جرح” كبير آخر متبقّ فيها: الانفصال عن زوجها الأمير هاري.
مع انتشار إشاعات عن انفصال محتمل، تشير مصادر قريبة من الدّوق والدّوقة إلى أنّ التّوتّرات قد وصلت إلى نقطة حرِجة بعد أن نأت بنفسها عن والدها، وقطعت العلاقات مع العائلة المالكة والخلاف مع الأصدقاء القدامى مثل جيسيكا مولروني