باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
Radio MarinaRadio MarinaRadio Marina
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الصفحة الرئيسية
  • الأخبار
    • وطنية
    • مشاهير
    • جهوية
    • رياضة
    • عالمية
  • ثقافة
  • المتفرقات
  • الحظ
  • موسيقى
Reading: إرث العثمانيين الثقافي.. ديانا دارك وتجوال جديد على جسور الشرق والغرب
Share
Font ResizerAa
Radio MarinaRadio Marina
  • البث الحيالبث الحيصوت وصورة
  • الطقسالطقس
  • الحظالحظ
Search
  • الأخبار
    • وطنية
    • مشاهير
    • جهوية
    • رياضة
    • عالمية
  • ثقافة
  • المتفرقات
  • الحظ
  • موسيقى
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2024 Radio Marina Tunisia. All Rights Reserved.
Radio Marina > Blog > ثقافة > إرث العثمانيين الثقافي.. ديانا دارك وتجوال جديد على جسور الشرق والغرب
ثقافة

إرث العثمانيين الثقافي.. ديانا دارك وتجوال جديد على جسور الشرق والغرب

Nermine Melki
Last updated: 6 يناير، 2025 12:32 م
6 أشهر ago
Share
SHARE

أكثر من قرن مرّ على انهيار الإمبراطورية العثمانية عقب الحرب العالمية الأولى (1914-1918)، وما زال الإرث العثماني يحتاج لإعادة نظر جديدة تناسب عصرنا المختلف كثيرا عن عوالم العثمانيين الذين تركوا بدورهم دروسا ملهمة يمكن أن تفيد واقعنا ومستقبلنا خاصة في مجتمعاتنا “التعددية” المعاصرة.

- Advertisement -
Ad imageAd image

تحاول المؤرخة والأكاديمية والمستعربة البريطانية ديانا دارك (1956) المختصة بتاريخ الشرق الأوسط والثقافات الإسلامية مناقشة هذه الدروس في كتابها الجديد “العثمانيون: إرث ثقافي”، وهي المعروفة بكتاباتها التي تستكشف التأثير الكبير للعمارة الإسلامية على الطراز القوطي في أوروبا والتاريخ السوري الحديث والتفاعل الحضاري المتبادل بين الإسلام وأوروبا.

وترى دارك أن هذه الإمبراطورية التي دامت 6 قرون وشملت 3 قارات -أوروبا وآسيا وأفريقيا- تمثل بوتقة جمعت شعوبا متنوعة. وكأي إمبراطورية كبرى، كان لها نصيبها من الإنجازات والمآسي، وهو ما يجعل تقييمها موضوعا مركبا مشحونا بالتناقضات.

ولفهم إرث العثمانيين فهما دقيقا، لا بد من وضعه في السياق العالمي، وليس ذلك بالأمر السهل، لا سيما أن تركيا الحديثة، الوريثة للإمبراطورية العثمانية، تتبنى موقفا متأرجحا بين الحب والكره، التواصل والقطيعة، تجاه ماضيها العثماني، كما تقول المؤلفة التي اشترت في 2005 منزل فناء يعود للقرن الـ17 في دمشق وكتبت عنه كتابها “منزلي في دمشق: رؤية من الداخل لأزمة سوريا”.

لكن من الخطأ إسقاط مصطلحاتنا المعاصرة على أحداث الماضي؛ فتعبيرات مثل “النير التركي” أو “التعددية الثقافية” تحمل دلالات معاصرة لا تساعدنا في فهم سياق العثمانيين التاريخي؛ فالتعبير الأول ارتبط بصعود الحركة القومية في القرن التاسع عشر بينما يحمل الثاني معاني مستمدة من مفاهيم القرن الحادي والعشرين.

Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article حقيقة تقديم النادي الإفريقي لإحتراز فني ضد مشاركة غفران النوالي
Next Article بنزرت : وفاة طفل بصعقة كهربائية
Leave a comment

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Weather
30°C
Sousse
clear sky
30° _ 30°
66%
4 km/h
الخميس
34 °C
الجمعة
33 °C
السبت
34 °C
الأحد
41 °C
الأثنين
30 °C
about us

نحن نؤثر على 20 مليون مستخدم ونعتبر شبكة أخبار الأعمال والتكنولوجيا رقم واحد على هذا الكوكب.

  • البث الحيالبث الحيصوت وصورة
  • الطقسالطقس
  • الحظالحظ

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

Radio MarinaRadio Marina
© Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
انضم إلينا!
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا ولا تفوت آخر الأخبار والبودكاست وما إلى ذلك.
[mc4wp_form]
صفر بريد مزعج ، إلغاء الاشتراك في أي وقت.
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?